يقاوم سيزار مشكلة الكلاب المهجورة، حيث يسعى لإعطاء فرصة ثانية للكلاب "غير المُتَبَنَّاة" من خلال تدريب العائلات التوَّاقة للحصول على فرصة لتبني هذه الجراء المحظوظة.
وبعد أن يقوم بتحويل الحالات الحرجة إلى المركز الخاص به في إسبانيا، سيقوم ميلان بفصل الكلاب كلٍّ على حدة ويسعى لتغيير عاداتها السيئة.
ولكن, ربما يظل التحدي الأكبر له هو تدريب العائلات من المملكة المتحدة وإيطاليا وهولندا، حيث تتنافس للحصول على فرصة لتبني هذه الكلاب الفريدة من نوعها.