https://assets-natgeotv.fnghub.com/Shows/6882.jpg

وصف

إنها سلسلة مغامرات تلدغ. في برنامج سنيك رانغلرز، تستكشف شخصيات جديدة الأماكن البعيدة في العالم، وتنقب بعمق عن أكثر الثعابين وحشية وفتكًا. يقدم كل ثعبان يسعى على شاشتكم نظرة استثنائية على حياة أكثر الزواحف المخيفة في العالم في 13 حلقة مدة الواحدة منها نصف ساعة. الشيء الوحيد الأروع من ثعابين هذا الموسم هو ماسكوها الذين يُخضعونها. كلهم خبراء يسعون وراء شغفهم ويقومون باكتشافات علمية جديدة بينما يقدمونكم وجهاً لناب مع مجموعتهم المدهشة من مشقوقي الألسن.

دليل الحلقات

  • رعاة الأفاعي: مخلصة الأفاعي
  • رعاة الأفاعي: Boas to Beuze
  • رعاة الأفاعي: الأفعى الجرسية ماسية الظهر
    يسافر خبير الأفاعي ذات الأجراس بروس ميينز عبر جنوب شرق الولايات المتحدة ليحدد كيف استطاعت الأفعى ذات الأجراس والظهر الألماسي, أكبر الأفاعي السامة، النجاه من انتهاك البشر لحرمتها بينما بدأت أعداد أفاعٍ أخرى كبيرة مثل الأفعى الزرقاء وأفعى الصنوبر والأفعى الملكية في الانخفاض بشكل كبير. يعتقد بروس أن الأفعى ذات الظهر الألماسي قد تستجيب لانتهاك البشر لحرمتها عن طريق العيش بأعداد كبيرة معًا، أو بعيش المزيد من الأفاعي في الأكر الواحد بدلاً من فصائل أخرى من الأفاعي الكبيرة. تبين بيانات بروس الأولية أنه محق، فهذه الأفاعي ليست قادرة على البقاء فقط لكن على الازدهار أيضًا في مواطن صغيرة. يغامر بروس إلى مستنقعات فلوريدا وتحديدًا بمتنزه واكولا سبرنغز وهي منطقة لا تعتبر من مواطن هذا النوع من الأفاعي عامة ليكتشف أن الأفعى ذات الظهر الألماسي قد تكيفت على العيش في هذه البيئة المائية الجديدة.
  • رعاة الأفاعي: ثعابين سيئة السمعة
    يقود د.جيساس ريفاز عالم الزواحف الشهير رحلة برية بجنوب شرق (الولايات المتحدة) ليمسك ببعض أكثر أفاعيها سمية، الأفعى الأمريكية نحاسية الرأس، وذات الفم القطني، والأفعى ذات الأجراس. من مختبره في جامعة (تينيسي) في (نوكسفيل)، سافر مع د.(جيساس) في أولى محطاته بمغامرته المليئة بالثعابين، الغابات على حدود (إدوينا - تينيسي) حيث يقابل المبجل (جيمي مورو)، الواعظ بكنيسة قريبة، ليصطادا جزءاً أساسياً من مراسم عبادات المبجل الأسبوعية، الأفعى نحاسية الرأس. ثم يذهبان إلى الكنيسة حيث يتعامل المتعبدون مع الأفاعي السامة دون التعرض لأية عضات. ثم يذهب (جيساس) إلى مستنقعات (آيكنز) في (ساوث كارولينا) حيث يجازف عالم الزواحف (وايت غيبونز) وهو يدرس السلوكيات العدائية لحية سامة أخرى شهيرة، ذات الفم القطني. لكن هذه الرحلة ليست أكاديمية فقط إذ يذهب (جيساس) إلى (ليسبرغ) في (جورجيا) ليحقق في موت فتى عمره عامان عضته أكبر حية سامة في (أمريكا)، الحية ذات الأجراس ألماسية الظهر الشرقية. هل كانت هذه الهجمة تصرفاً عدائياً أم رد فعل دفاعياً؟ ليعرف (جيساس) هذا، يذهب إلى (تالاهاسي – فلوريدا) حيث يجتمع بخبير الأفاعي ذات الأجراس (بروس ميينز)، ومعاً يختبران سلوك الحية الضخمة.
  • رعاة الأفاعي: أنياب الغابة
    زولتان تاكاكس عالم الزواحف والبرمائيات والمغامر الجريء مجري المولد يطير ويقود ويسافر إلى أعماق أدغال الكاميرون ليشبع تعطشه لسم الأفاعي ودمائها، فقد صمم على اكتشاف مصدر السم المميت الأفاعي، أهو لقتل فريستها أم لمجرد هضمها؟ للحصول على الإجابة، يتخطى زولتان إلى الحلبة لمواجهة أضخم أفعى في الغابة بلا منازع، وهي الأفعى الغابونية. هذه الأفاعي العملاقة التي يصل طولها إلى 7 أقدام ووزنها إلى 25 رطلاً لها أنياب تمتد إلى بوصتين مما يمكنّها من حقن كمية كبيرة من السم داخل ضحيتها، ولكن اصطيادها لن يكون سهلاً لذا سينضم زولتان إلى قوم باكا بيجاميز المحليين، فقد تساعده معرفتهم الحميمة بالغابة مخلوقاتها على إنجاح المهمة.
  • رعاة الأفاعي: حصاد السم
    ينضم روم وايت تيكر إلى بعض من أساطير مطاردة الأفاعي، وهم قبيلة إيرولا بجنوب الهند، وذلك في سعيهم لصيد أفاعي الهند العملاقة: كالكوبرا وحية القرطاط والحارية وأفعى راسل. وقد ساعد روم قبيلة الإيرولا منذ ربع قرن على استخراج السموم المساعدة. واليوم تستخدم هذه السموم لإنتاج أكثر من 80% من مضادات السموم المصنعة في الهند، ولكن أما زالت هناك ثعابين لدعم برنامج السموم أو لإمداده فترة بقائه حتى؟ جاء روم لتبين ذلك بإدارته لإحصاء غير رسمي للثعابين، ولكن مع مرور الأحداث يُلدغ صديق صغير من قبيلة الإيرولا من ِقبل حية الكوبرا، ويهرع روم لإنقاذ حياته.
  • رعاة الأفاعي: السباحة مع أفاعي البحر
    زولتان تاكاكس عالم الزواحف والبرمائيات والمغامر الجريء مجري المولد يطير ويقود ويسافر إلى أعماق أدغال الكاميرون ليشبع تعطشه لسم الأفاعي ودمائها، فقد صمم على اكتشاف مصدر السم المميت الأفاعي، أهو لقتل فريستها أم لمجرد هضمها؟ للحصول على الإجابة، يتخطى زولتان إلى الحلبة لمواجهة أضخم أفعى في الغابة بلا منازع، وهي الأفعى الغابونية. هذه الأفاعي العملاقة التي يصل طولها إلى 7 أقدام ووزنها إلى 25 رطلاً لها أنياب تمتد إلى بوصتين مما يمكنّها من حقن كمية كبيرة من السم داخل ضحيتها، ولكن اصطيادها لن يكون سهلاً لذا سينضم زولتان إلى قوم باكا بيجاميز المحليين، فقد تساعده معرفتهم الحميمة بالغابة مخلوقاتها على إنجاح المهمة.
  • رعاة الأفاعي: كبرى الأفاعي البحرية
    دكتور بريان فراي، باحث السموم الشهير عالمياً يرمي نفسه بمياه فتاكة بالقرب من ساحل أستراليا مع أليكسيا زوجته ومساعدته في البحث، وذلك لصيد ونهب ثعابين بحرية عالية السمية لصنع مضاد سموم جديد. ويبدآن سعيهما بالغوص بحثاً عن ثعابين بحرية بالحاجز الصخري العظيم، وهو عبارة عن جنة تحت الماء مليئة بالأسماك السامة والقروش العملاقة وأكثر ثعابين العالم سُمية: أفعى الدوبوا. العثور على الدوبوا ليس بمشكلة، فإن المياه مليئة بها ولكن صيدها بالأيدي واستخراج سمها المميت ليس بالخطوة السهلة. فإن سمها العصبي والذي ليس له أية مضادات يمكنه أن يقتل بأقل من 12 ساعة و بريان مدرك تماماً أن أية حركة خاطئة قد تكلفه حياته. ثم ينتقل إلى خليج كاربنتريا وهو وكر مائي مكتظ بآلاف الأفاعي السامة آملاً بأن يمسك بأكثر ثعابين البحر سمية، وهي الاستوكس. فإن بريان يبحث عن هذه الأفعى العملاقة المراوغة لأكثر من خمس سنوات. إن استطاع وضع يديه عليها فقد تمنحه معلومات نفيسة عن ذلك الضاري المتملص. هل سيحالفه الحظ؟ أم أن ذلك "الحوت الأبيض" سيراوغه ثانية؟ تعالوا وانضموا إلى بريان وأليكسيا بينما يجازفان بحياتهما وهما يحلان ألغاز السموم لكي يعيش الآخرون
  • رعاة الأفاعي: Swimming with Sea
  • رعاة الأفاعي: رحلة الأفعى المجلجلة
  • رعاة الأفاعي: مهمة في ماليزيا
  • رعاة الأفاعي: في مهمة ماليزية
  • رعاة الأفاعي: أنياب الثراء
  • رعاة الأفاعي: أنياب الثراء
    يتوجه كلٌّ من كريج وجاكي آدمز ماهر من حديقة الزواحف الأسترالية بحثًا عن أحد أفتك الأفاعي في أستراليا وهي أفعى أنياب الثراء التي تشتد الحاجة إلى السم الخارج منها وهو ما يُسهم في تعويض نقص مضادات السموم التي انخفضت الآن بشكل خطير. يمران خلال رحلتهما بنيوساوث ويلز ولايتنج ريدج حيث يلتقطان اثنين من الأفاعي البنية الشرقية وهي فصيلة من الأفاعى الشرسة الموجودة في أستراليا التي تُودي بحياة كثير من البشر أكثر من غيرها من الكائنات الآخرى. بعد فترة الاستراحة التي يقضيها كريج في السوق المحلية للحيوانات محاولاً أثناءها ركوب ثور (وقد أدرك أن التعامل مع الثيران لا يُقارن بالتعامل مع الأفاعي)، يتمكن كريج وجاكي من اصطياد أفعي مدهشة أخرى وهي أفعى الملك البنية البالغ طولها ثماني أقدام، وللأسف فإن أفاعي أنياب الثراء تواصل محاولاتها للهرب منهما. وأخيرًا، عند وصولهما إلى التلال خارج ساندي هولو، يتبدل حظهما؛ حيث تصطاد جاكي أنياب الثراء لأول مرة دون مساعدة من أحد ويكتشف كريج وجود أفعى أخرى. وفي طريقهما إلى المنزل، يصبحان من الأثرياء بعثورهما على مجموعة من أفاعي أنياب الثراء الوليدة يبلغ عددهم 15 أفعى. وحتى إن كانت هذه مجرد بداية لأن الأمر يستغرق مئات المراحل لإخراج زجاجة واحدة صغيرة من مضادات السموم، فسيواصل كل من كريج وجاكي بحثهما عن أنياب الثراء.
  • رعاة الأفاعي: رحلة إلى غرب أوز
    باحثو آنتي فينوم لتريقات السموم يحتاجون سما من أشد ثلاثة ثعابين سمية في استراليا، الثعبان النمر، والميغولا المرقطة، والثعبان الملكي البني، ولقد استعانوا الرجل المثالي لهذه المهمة. برايان بوش من أفضل مدربي الثعابين في غرب استراليا ونجا من عضات ثعابين سامة ست مرات. يبدأ بحث برايان في جزيرة كارناك بقرب ساحل بيرث حيث يجمع ثعابين النمر ويستخرج سمها. ثم ينطلق في رحلة تمتد لـ 2400 كيلومتر إلى المناطق النائية ليخيم في الطريق أثناء بحثه عن الثعابين الأخرى المطلوبة منه. يكتشف برايان ثعبانين ليسا في القائمة، أحدهما ثعبان بني صغير مميت وثعبان بني غربي فتاك سريع. لكن في النهاية ينجح ويحضر ثعبان ميغولا مرقط نادرا أثناء عاصفة مطيرة وثعبانا ملكيا يختبىء قرب أربطة سكك حديدية قديمة. على ضوء نيران مخيمه، يستخرج برايان سم الثعابين التي اصطادها ليرسلها إلى الباحثين.
  • رعاة الأفاعي: ثعابين البوا
  • رعاة الأفاعي: ثنائي الأفعى القاتلة
    يتوجه كلٌّ من كريج وجاكي آدمز ماهر من حديقة الزواحف الأسترالية بحثًا عن أحد أفتك الأفاعي في أستراليا وهي أفعى أنياب الثراء التي تشتد الحاجة إلى السم الخارج منها وهو ما يُسهم في تعويض نقص مضادات السموم التي انخفضت الآن بشكل خطير. يمران خلال رحلتهما بنيوساوث ويلز ولايتنج ريدج حيث يلتقطان اثنين من الأفاعي البنية الشرقية وهي فصيلة من الأفاعى الشرسة الموجودة في أستراليا التي تُودي بحياة كثير من البشر أكثر من غيرها من الكائنات الآخرى. بعد فترة الاستراحة التي يقضيها كريج في السوق المحلية للحيوانات محاولاً أثناءها ركوب ثور (وقد أدرك أن التعامل مع الثيران لا يُقارن بالتعامل مع الأفاعي)، يتمكن كريج وجاكي من اصطياد أفعي مدهشة أخرى وهي أفعى الملك البنية البالغ طولها ثماني أقدام، وللأسف فإن أفاعي أنياب الثراء تواصل محاولاتها للهرب منهما. وأخيرًا، عند وصولهما إلى التلال خارج ساندي هولو، يتبدل حظهما؛ حيث تصطاد جاكي أنياب الثراء لأول مرة دون مساعدة من أحد ويكتشف كريج وجود أفعى أخرى. وفي طريقهما إلى المنزل، يصبحان من الأثرياء بعثورهما على مجموعة من أفاعي أنياب الثراء الوليدة يبلغ عددهم 15 أفعى. وحتى إن كانت هذه مجرد بداية لأن الأمر يستغرق مئات المراحل لإخراج زجاجة واحدة صغيرة من مضادات السموم، فسيواصل كل من كريج وجاكي بحثهما عن أنياب الثراء.
إعلانات