https://assets-natgeotv.fnghub.com/Shows/30537.jpg

وصف

نحن في عام 1959، حيث نرى رجلين يواجهان نقطتي تحول مهمتين في رحلة حياتهما: فالأول في العاصمة الأمريكية واشنطن على وشك الإعلان عن ترشحه لخوض انتخابات الرئاسة الأمريكية، في حين يقبع الثاني في السفارة الأمريكية في موسكو للإعلان عن تخليه عن الجنسية الأمريكية للأبد. دفع هذان الحدثان غير المترابطين ظاهريًا الرجلين للسير في طريق مباغتة سيؤدي إلى تغيير مجرى التاريخ.                                                                                                                            يتناول الفيلم التليفزيوني (مقتل كينيدي) الذي ينتجه لقناة ناشيونال جيوجرافيك شركة سكوت فري برودكشنز، والذي يعتمد في حبكته الدرامية على أحد الكتب الأكثر مبيعًا من تأليف بل أوريلي ومارتن دوجارد، يتناول هذه الواقعة التاريخية التي تعد واحدة من أبرز الأحداث الصادمة في تاريخ أمريكا؛ ألا وهي اغتيال الرئيس جون كينيدي على يد لي هارفي أوزوالد.                                       يجسد دور البطولة في هذا الفيلم روب ليوي (الرئيس كينيدي) بالاشتراك مع جينيفر جودوين (جاكلين كينيدي) وويل روثهار (لي هارفي أوزوالد) وميشيل تراكتينبرج (مارينا أوزوالد)، ويتناول الفيلم الأحداث المثيرة في حياة الشخصين اللذين سيتقابلان في نهاية المطاف في جريمتين رهيبتين، وليس مجرد جريمة واحدة، من شأنهما إحداث صدمة هائلة في الدولة والإعلان عن نهاية حقبة زمنية محددة.                                                                                               من المقرر أن يُعرض فيلم مقتل كينيدي في شهر نوفمبر في المملكة المتحدة تزامنًا مع الذكرى الخمسين لاغتيال جون كينيدي.   ويُطلق على هذا الفيلم أنه أكثر الأفلام أهمية من ناحية الدلائل والقرائن التي يحملها حول الواقعة. ولا يزال الفيلم الأصلي الذي صوره المواطن أبراهام زابرودر محفوظًا في خزائن الأرشيف الوطني الأمريكي، وهو الفيلم الذي يصور الثواني الإحدى عشرة الحاسمة لاغتيال الرئيس جون كينيدي لم تمسسه يد منذ ذلك الوقت.           ويعد فيلم الرصاصة المفقودة أحد الأفلام الفريدة من نوعها التي تدور أحداثه حول حادث الاغتيال، حيث استُخدمت فيه الشهادات الحصرية لبعض شهود العيان ممن عاصروا الحادث فضلًا عن مشاهد تُعرض للمرة الأولى لحادث اغتيال كينيدي. وقد أقبل الخبراء على مدار 50 عامًا على البحث من خلال النسخ الأصلية لهذا الفيلم على مفاتيح لحل ألغاز هذه الواقعة الشهيرة التي جرت في 22 نوفمبر 1963.     وقد جرى تقديم الفيلم الحافل بالعديد من نماذج التجسيد السرية كدليل حصري على كل نظريات الاغتيال القابلة للتصور أو التخيل.

دليل الحلقات

  • إغتيال كينيدي: الحلقة 1
    نحن في عام 1959، حيث نرى رجلين يواجهان نقطتي تحول مهمتين في رحلة حياتهما: فالأول في العاصمة الأمريكية واشنطن على وشك الإعلان عن ترشحه لخوض انتخابات الرئاسة الأمريكية، في حين يقبع الثاني في السفارة الأمريكية في موسكو للإعلان عن تخليه عن الجنسية الأمريكية للأبد. دفع هذان الحدثان غير المترابطين ظاهريًا الرجلين للسير في طريق مباغتة سيؤدي إلى تغيير مجرى التاريخ. يتناول الفيلم التليفزيوني (مقتل كينيدي) الذي ينتجه لقناة ناشيونال جيوجرافيك شركة سكوت فري برودكشنز، والذي يعتمد في حبكته الدرامية على أحد الكتب الأكثر مبيعًا من تأليف بل أوريلي ومارتن دوجارد، يتناول هذه الواقعة التاريخية التي تعد واحدة من أبرز الأحداث الصادمة في تاريخ أمريكا؛ ألا وهي اغتيال الرئيس جون كينيدي على يد لي هارفي أوزوالد. يجسد دور البطولة في هذا الفيلم روب ليوي (الرئيس كينيدي) بالاشتراك مع جينيفر جودوين (جاكلين كينيدي) وويل روثهار (لي هارفي أوزوالد) وميشيل تراكتينبرج (مارينا أوزوالد)، ويتناول الفيلم الأحداث المثيرة في حياة الشخصين اللذين سيتقابلان في نهاية المطاف في جريمتين رهيبتين، وليس مجرد جريمة واحدة، من شأنهما إحداث صدمة هائلة في الدولة والإعلان عن نهاية حقبة زمنية محددة. من المقرر أن يُعرض فيلم مقتل كينيدي في شهر نوفمبر في المملكة المتحدة تزامنًا مع الذكرى الخمسين لاغتيال جون كينيدي. ويُطلق على هذا الفيلم أنه أكثر الأفلام أهمية من ناحية الدلائل والقرائن التي يحملها حول الواقعة. ولا يزال الفيلم الأصلي الذي صوره المواطن أبراهام زابرودر محفوظًا في خزائن الأرشيف الوطني الأمريكي، وهو الفيلم الذي يصور الثواني الإحدى عشرة الحاسمة لاغتيال الرئيس جون كينيدي لم تمسسه يد منذ ذلك الوقت. ويعد فيلم الرصاصة المفقودة أحد الأفلام الفريدة من نوعها التي تدور أحداثه حول حادث الاغتيال، حيث استُخدمت فيه الشهادات الحصرية لبعض شهود العيان ممن عاصروا الحادث فضلًا عن مشاهد تُعرض للمرة الأولى لحادث اغتيال كينيدي. وقد أقبل الخبراء على مدار 50 عامًا على البحث من خلال النسخ الأصلية لهذا الفيلم على مفاتيح لحل ألغاز هذه الواقعة الشهيرة التي جرت في 22 نوفمبر 1963. وقد جرى تقديم الفيلم الحافل بالعديد من نماذج التجسيد السرية كدليل حصري على كل نظريات الاغتيال القابلة للتصور أو التخيل.
  • إغتيال كينيدي
    نحن في عام 1959، حيث نرى رجلين يواجهان نقطتي تحول مهمتين في رحلة حياتهما: فالأول في العاصمة الأمريكية واشنطن على وشك الإعلان عن ترشحه لخوض انتخابات الرئاسة الأمريكية، في حين يقبع الثاني في السفارة الأمريكية في موسكو للإعلان عن تخليه عن الجنسية الأمريكية للأبد. دفع هذان الحدثان غير المترابطين ظاهريًا الرجلين للسير في طريق مباغتة سيؤدي إلى تغيير مجرى التاريخ. يتناول الفيلم التليفزيوني (مقتل كينيدي) الذي ينتجه لقناة ناشيونال جيوجرافيك شركة سكوت فري برودكشنز، والذي يعتمد في حبكته الدرامية على أحد الكتب الأكثر مبيعًا من تأليف بل أوريلي ومارتن دوجارد، يتناول هذه الواقعة التاريخية التي تعد واحدة من أبرز الأحداث الصادمة في تاريخ أمريكا؛ ألا وهي اغتيال الرئيس جون كينيدي على يد لي هارفي أوزوالد. يجسد دور البطولة في هذا الفيلم روب ليوي (الرئيس كينيدي) بالاشتراك مع جينيفر جودوين (جاكلين كينيدي) وويل روثهار (لي هارفي أوزوالد) وميشيل تراكتينبرج (مارينا أوزوالد)، ويتناول الفيلم الأحداث المثيرة في حياة الشخصين اللذين سيتقابلان في نهاية المطاف في جريمتين رهيبتين، وليس مجرد جريمة واحدة، من شأنهما إحداث صدمة هائلة في الدولة والإعلان عن نهاية حقبة زمنية محددة. من المقرر أن يُعرض فيلم مقتل كينيدي في شهر نوفمبر في المملكة المتحدة تزامنًا مع الذكرى الخمسين لاغتيال جون كينيدي. ويُطلق على هذا الفيلم أنه أكثر الأفلام أهمية من ناحية الدلائل والقرائن التي يحملها حول الواقعة. ولا يزال الفيلم الأصلي الذي صوره المواطن أبراهام زابرودر محفوظًا في خزائن الأرشيف الوطني الأمريكي، وهو الفيلم الذي يصور الثواني الإحدى عشرة الحاسمة لاغتيال الرئيس جون كينيدي لم تمسسه يد منذ ذلك الوقت. ويعد فيلم الرصاصة المفقودة أحد الأفلام الفريدة من نوعها التي تدور أحداثه حول حادث الاغتيال، حيث استُخدمت فيه الشهادات الحصرية لبعض شهود العيان ممن عاصروا الحادث فضلًا عن مشاهد تُعرض للمرة الأولى لحادث اغتيال كينيدي. وقد أقبل الخبراء على مدار 50 عامًا على البحث من خلال النسخ الأصلية لهذا الفيلم على مفاتيح لحل ألغاز هذه الواقعة الشهيرة التي جرت في 22 نوفمبر 1963. وقد جرى تقديم الفيلم الحافل بالعديد من نماذج التجسيد السرية كدليل حصري على كل نظريات الاغتيال القابلة للتصور أو التخيل.
إعلانات